سينما

انتصف رمضان. وبدا أن المسلسلات التي أنتجت أو تعرض خصيصا للشهر الكريم قد وضح غثها من سمينها. العشرات منها تتوزع على مئات القنوات الفضائية، فيما تناثر المشاهدون بين هذه الفضائيات. يبحثون عن ما يجذب اهتمامهم، وانتباههم أيضا. كما أن مسلسلات رمضان هذا العام، ككل عام، تزايدت عن معدلاتها الإنتاجية الطبيعية،

* محمد عبده يخطف الأضواء من رجال الأعمال في حفل مصمم الأزياء * سند والبشري والغامدي يجمعون نجوم الرياضة والفن في جدة * لم تختف من جدة، عروس البحر الأحمر، مثل ما يحب عشاقها تسميتها، تلك الأمسيات الرمضانية، التي تجمع رواد الأدب والفن والرياضة، وهي ربما لا تظهر تلك الحميمية إلا في الشهر الفضيل فقط. والجميل

يطلق عليها البعض سندريلا الدراما السورية والبعض الآخر يلقبونها بساحرة المتفرجين الشباب على الدراما السورية وآخرون يقولون إنها واحدة من أهم عناوين شباب الدراما السورية، ويجمع الجميع على تألقها وأنوثتها الطاغية في أي عمل درامي أو كوميدي تشارك فيه.. إنها الفنانة السورية الشابة دينا هارون، صاحبة الوجود

حلّت الفنانة نوال الكويتية، الثلاثاء الماضي، ضيفة على برنامج «المايسترو»، حيث شددت في فقرة «التراب» على أنها سفيرة بلدها الكويت، ككل فنان هو سفير بلده، واعتبرت أن للأرض جذورا يجب محبتها كحب الأم والعائلة، وأشارت إلى أن الأهم في الحياة هو راحة البال وليس المال، «الغنى غنى النفس، الغني والفقير يتساويان

أقامت أسرة مسلسل «حكايات بنعيشها» منتصف الأسبوع الحالي احتفالا خاصا بانتهاء تصوير ومونتاج مسلسل «مجنون ليلى» المكون من 15 حلقة، والذي سيبدأ عرضه يوم 16 رمضان بعد انتهاء عرض حلقات مسلسل «هالة والمستخبي»، حيث تعرض القنوات المسلسلين تحت اسم «حكايات بنعيشها». وأكد منتج العمل يحيى شنب أنه تم تسليم الثلاثين

* يسلط مسلسل «فنجان الدم» الضوء على دور القبائل البدوية في تشكيل الوضع السياسي في بلاد الشام خلال النصف الأول من القرن التاسع عشر. ويدور المسلسل حول عدة محاور أساسية، أولها الصراع الكبير على النفوذ وعلى ولاء القبائل البدوية في المنطقة. أما المحور الاجتماعي فيتحدث عن حياة البدو والطريقة التي يعيشون

* عائلة مكونة من الأب والأم وعدد من الأولاد مع جدتهم، تتعرض للقضايا والمشكلات الحياتية المعاصرة، كل في محيط عمله وظروفه، فالأب المتقاعد وبعد رهنه لمنزله ومزرعته ودخوله سوق الأسهم وخسارته للمنزل والمزرعة نتيجة الأزمة الاقتصادية العالمية، مما اضطره إلى السكن في شقة متواضعة، يتعرض لمشكلات كثيرة ومتنوعة،

* يبرز الفنان رشيد عساف كواحد من أبرز نجوم جيل الوسط من الممثلين السوريين، فقد أسس مع زملائه لنهضة الدراما السورية مطلع التسعينات وساهم في ارتقائها لتكون كما هي عليه الآن. ولرشيد عساف خصوصية كبيرة ميزته عن غيره من الفنانين، من حيث إتقانه الكبير للغة العربية الفصحى، وهو الشيء الذي ساعده ليكون واحدا

يشارك يحيى الفخراني بالغناء في تترات مسلسل «ابن الأرندلي» مع نانسي عجرم.. وبالطبع يحيى لا يتميز بصوت يؤهله لمجرد التفكير بالغناء، ولكن من الواضح أن الغناء إحدى الرغبات الكامنة داخل نجوم التمثيل وعندما تأتي الفرصة لهم فإنهم يحرصون على ألا تضيع من بين أيديهم.. ويمسكون الميكروفون و«هاتك» يا «غنا»! هل تتذكرون

تصفيق حار للفيلم الإسرائيلي من قِبل الجمهور الإيطالي في حفلتين، واحدة للنقاد والإعلاميين وأصحاب المصالح والحرف السينمائية، وواحدة للجمهور. السبب بالطبع هو إعجابهم بفيلم مدهم ومُقحم أنجزه سامويل ماعوز بعنوان «لبنان»، ينطلق من نقطة توتر عالية ويبقى كذلك طوال الوقت مع كاميرا محصورة في داخل دبابة إسرائيلية

1. الوجهة الأخيرة. بطولة بوبي كامبو، إخراج ريتشارد إليس. 2. أوغاد شائنون. بطولة براد بيت، إخراج كوينتين تارانتينو. 3. كل شيء عن ستيف. بطولة ساندرا بولوك، إخراج فيل ترايل. 4. مغامر. بطولة جيرارد باتلر، إخراج مارك نيفلدين. 5. المقاطعة التاسعة. بطولة جيسون كوب، إخراج نيل بلومكامب. 6. هالوين 2. بطولة

حتى بالنسبة لفيلم صغير يتميز بمستوى فائق من الجودة، نال «أميركا» قدرا من الإشادة مثيرا للدهشة. وحقق الفيلم نجاحا ملحوظا بمهرجان «سندانس»، في الليلة الافتتاحية لسلسلة الأفلام والمخرجين الجدد وحاز الفيلم جائزة «الاتحاد الدولي لنقاد الأفلام» (FIPRESCI) في قسم «نصف شهر المخرجين» في مهرجان كان. ويعد ذلك